كعبة الله


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

كعبة الله
كعبة الله
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الأحاديث الكاذبة الجمعة1

اذهب الى الأسفل

الأحاديث الكاذبة الجمعة1 Empty الأحاديث الكاذبة الجمعة1

مُساهمة  Admin الجمعة أكتوبر 29, 2010 8:33 am

الجمعة
-إن يوم الجمعة سيد أيام وأعظمهما عند الله 00000 وفيه ساعة لا يسأل الله فيها العبد شيئا إلا أعطاه ما لم يسأل حراما وفيه تقوم الساعة ما من ملك مقرب ولا سماء ولا أرض ولا رياح ولا جبال ولا حجر إلا وهن يشفقن من يوم الجمعة "رواه ابن ماجة والخطأ الأول هنا وجود ساعة استجابة يوم الجمعة وهو ما يخالف أن إجابة الدعوة ليس لها وقت محدد فهى تجاب متى أراد الله أى متى شاء الله مصداق لقوله بسورة الأنعام "فيكشف ما تدعون إليه إن شاء "ويتعارض القول مع قولهم "إن أعظم الأيام عند الله يوم النحر "رواه أبو داود فهنا أعظم يوم يوم النحر وهو يأتى فى أى يوم من الأسبوع وهو ما يناقض قولهم عن يوم الجمعة سيد الأيام لأنه حدد الجمعة والأخر لم يحدد .
2-إن من أفضل أيامكم يوم الجمعة 0000فقال رجل يارسول الله كيف تعرض صلاتنا عليك وقد أرمت يعنى بليت فقال إن الله قد حرم على الأرض أن تأكل أجساد الأنبياء "رواه ابن ماجة وأبو داود وزيد ،الخطأ الأول هو عرض الصلاة على الرسول (ص)بعد الموت فى قبره ومن المعلوم أن الرسول (ص)الآن فى الجنة التى لا يوجد فيها سوى المتاع والسعادة والصلاة لو عرضت عليه فلن يتمتع لحظة لأن الوقت لا يخلو ممن يصلى عليه وهو ما يخالف قوله تعالى بسورة الحاقة "كلوا واشربوا هنيئا بما أسلفتم فى الأيام الخالية "والخطأ الثانى أن أجساد الأنبياء لا تأكلها الأرض وهو ما يخالف قوله بسورة الرحمن "كل من عليها فان "فالكل يفنى أى يهلك أى يتحول لتراب وعظام مفتتة .
3-من كان يؤمن بالله واليوم الأخر فعليه الجمعة يوم الجمعة إلا مريض أو مسافر أو امرأة أو صبى أو مملوك 0000"رواه الدار قطنى والخطأ هنا هو أن المملوك ليس عليه صلاة الجمعة وهو يخالف قوله تعالى بسورة الجمعة "يا أيها الذين أمنوا إذا نودى للصلاة من يوم الجمعة فاسعوا لذكر الله "فالأمر هنا اسعوا لكل المؤمنين الذكور وليس للأحرار لأن الله لم يحدد ماهية المؤمنين أحرار أو مماليك وهو يناقض قولهم "من سافر يوم الجمعة دعا عليه ملكاه "رواه الدار قطنى فهنا دعاء الملائكة يدل على حرمة السفر يوم الجمعة حتى يصلى الجمعة بينما القول هنا أباح السفر وعدم صلاة الجمعة .
4- جمع أهل المدينة قبل أن يقدم النبى إليها وقبل أن تنزل الجمعة وهم الذين سموها الجمعة 0000فاجعلوه يوم العروبة فاجتمعوا إلى أسعد بن زرارة فصلى بهم يومئذ ركعتين وذكرهم فسموه يوم الجمعة فذبح لهم أسعد شاة فتعشوا وتغدوا منها لقلتهم رواه ابن سيرين والخطأ هنا هو أن المسلمين هم الذين اخترعوا صلاة الجمعة قبل نزول الوحى بها وهو تخريف لأن المسلم لا يشرع شىء من عنده لأن الحكم المشرع هو المنزل من عند الله كما قال بسورة المائدة "ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون "زد على هذا أن التشريع من النفس هو إشراك بالله حيث يشرك الإنسان نفسه مع الله فى الحكم بتشريع تشريعات لم ينزل وحى الله بها وقد حذر الله المؤمنين من السير وهو قفو ما ليس لهم به علم فقال بسورة الإسراء "ولا تقف ما ليس له به علم "وهو يناقض قولهم "إن أول جمعة جمعت فى الإسلام بعد جمعة فى مسجد رسول الله فى مسجد عبد القيس بجواثى من البحرين "رواه البخارى فهنا أول جمعة كانت فى مسجد النبى (ص)وفى القول فى غيره مسجده لأنه لم يبن إلا بعد قدومه المدينة .
5-إن رسول الله ذكرت عنده اليهود فقال إنهم لن يحسدوننا على شىء كما يحسدونا على يوم الجمعة 00وعلى القبلة 00وعلى قولنا خلف الإمام آمين "رواه أحمد والخطأ هنا هو حسد اليهود للمسلمين على الجمعة والقبلة وآمين وهو ما يخالف أنهم يحسدونهم على الإيمان وهو الإسلام كله وليس بعضه وفى هذا قال تعالى بسورة البقرة "ود كثير من أهل الكتاب لو يردونكم من بعد إيمانكم كفارا حسدا من عند أنفسهم " وهو يناقض قولهم "لا حسد إلا فى اثنتين رجل أتاه القرآن فهو يقوم به آناء الليل وآناء النهار ورجل أتاه الله مالا فهو ينفقه آناء الليل وآناء النهار " رواه ابن ماجة فهنا الحسد على القرآن والمال بينما فى القول على الجمعة والقبلة وآمين وهو تناقض لتحديد القول "لا حسد إلا فى اثنتين "بينما عندنا هنا ثلاثة وهم غير الإثنين وهو تناقض أخر .
6-إن الناس يجلسون من الله يوم القيامة على قدر رواحهم إلى الجمعات الأول والثانى والثالث وما رابع أربعة ببعيد "رواه ابن ماجة والخطأ هنا هو جلوس الناس فى يوم القيامة على قدر ذهابهم باكرا لصلوات الجمعة وهو ما يخالف أن مقياس القرب من الله هو التقوى وليس عمل واحد كصلاة الجمعة وفى هذا قال تعالى بسورة الحجرات "إن أكرمكم عند الله أتقاكم "كما يخالف تفضيل الله المجاهدين على القاعدين درجة ومن ثم فالمجاهدون هم الأقرب لقوله تعالى بسورة النساء "وفضل المجاهدين على القاعدين أجرا عظيما"وقال بسورة الواقعة "والسابقون السابقون أولئك المقربون "وهو يناقض قولهم "أن رسول الله سئل أى العباد أفضل درجة عند الله يوم القيامة قال الذاكرون الله كثيرا "رواه الترمذى فهنا الأقربون لله الذاكرون لله والأقربون فى القول من يأتون الجمعة قبل غيرهم وهو تناقض .
7- من دخل الجامع يوم الجمعة فصلى أربع ركعات قبل صلاة الجمعة يقرأ فى كل ركعة الحمد لله وقل هو الله أحد 50 مرة لم يمت حتى يرى مقعده من الجنة أو يرى له"رواه الدار قطنى فى غرائب مالك ،الخطأ هنا هو رؤية المصلى الجنة أو رؤية الأخرين لها له وهو ما يخالف أن رؤية الجنة لا تحدث للأحياء لأنهم لو رأوها لعلموا بها وقد أخفى الله عنهم العلم بها...
8- يوم الجمعة صلاة كله ما من عبد مؤمن قام 0000فصلى سبحة الضحى ركعتين إيمانا واحتسابا إلا كتب الله له 200حسنة ومحا عنه 200 سيئة ومن صلى 4ركعات رفع الله سبحانه له فى الجنة 400 درجة ومن صلى 8 ركعات رفع الله تعالى له فى الجنة 800 درجة 000ومن صلى12 ركعة 0000كتب الله له 2200حسنة ومحا عنه2200 سيئة " الخطأ هنا هو أن أجر الصلاة 200أو 2200حسنة ورفع المصلى 400أو 800أو 2200 درجة وهو يخالف التالى :
-أن الصلاة عمل صالح بعشر حسنات مصداق لقوله بسورة الأنعام "من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها ".
-أن الجنة كلها درجتين الأولى للمجاهدين والثانية للقاعدين وفى هذا قال تعالى بسورة النساء "فضل الله المجاهدين بأموالهم وأنفسهم على القاعدين درجة ".
9- أكثروا من الصلاة على فى الليلة الغراء واليوم الأزهر ليلة الجمعة ويوم الجمعة "رواه الطبرانى فى الأوسط والخطأ هنا هو الإكثار من الصلاة على النبى (ص)فى ليلة ويوم الجمعة وهو ما يخالف عدم تحديد الله لنا أياما نزيد الصلاة على النبى (ص)فيها وإنما أباح الصلاة عليه فى أى وقت دونما عدد فقال بسورة الأحزاب "إن الله وملائكته يصلون على النبى يا أيها الذين أمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما ".
10- من سافر يوم الجمعة دعا عليه ملكاه "رواه الدار قطنى فى الأفراد ،الخطأ هنا هو دعوة الملكين على صاحبهما المسافر يوم الجمعة وهو يخالف أن الله لم يحدد للسفر أيام وإنما تركه مفتوحا حيث قال بسورة البقرة "ومن كان مريضا أو على سفر فعدة من أيام أخر "فلو كان السفر ممنوعا لكان إفطار يوم الجمعة محرما لعدم السفر فيه وهو يناقض قولهم "من كان يؤمن بالله واليوم الأخر فعليه الجمعة إلا على مريض أو مسافر "رواه الدارقطنى فالله أباح هنا عدم صلاة الجمعة للمسافر وفى القول حرمه ومن ثم حرم سفره يوم الجمعة لأن الملائكة لا تدعو إلا على مرتكب جريمة وهو تناقض بين .
11-من قرأ سورة الكهف ليلة أو يوم الجمعة أعطى نورا من حيث يقرؤها إلى مكة وغفر له إلى يوم الجمعة الأخرى وفضل ثلاثة أيام وصلى عليه سبعون ألف ملك حتى يصبح وعوفى من الداء والدبيلة وذات الجنب والبرص والجذام وفتنة الدجال "والخطأ هنا هو أن قارىء الكهف ليلة أو يوم الجمعة يعطى النور من مكانه لمكة وغفران 10 أيام ويعافى من الأمراض وفتنة الدجال وصلى عليه سبعون ألف ملك ويخالف هذا التالى :
أن النور يعطى للمسلمين فى الأخرة مصداق لقوله بسورة الحديد "يوم ترى المؤمنين والمؤمنات يسعى نورهم بأيديهم "
-أن الغفران ليس بالأيام وإنما للسيئات مصداق لقوله بسورة هود"إن الحسنات يذهبن السيئات "
-أن الملائكة تصلى على كل المسلمين سواء قرئوا الكهف أو لم يقرئوا وفى هذا قال تعالى بسورة الأحزاب "هو الذى يصلى عليكم وملائكته ".
-أن القراءة لا تمنع الأمراض لأنها لو كانت تمنع ما وصف الله عسل النحل كدواء .
12- من صلى على فى يوم الجمعة 80 مرة غفر الله له ذنوب ثمانين سنة قيل كيف الصلاة عليك ؟قال تقول اللهم صل على محمد 000يا أرحم الراحمين "رواه الدار قطنى والخطأ هنا هو أن الصلاة 80 مرة على النبى فى يوم الجمعة تغفر ذنوب 80 سنة ويخالف هذا أن العمل الصالح وهو الحسنة يغفر كل السيئات وفى هذا قال تعالى بسورة هود"إن الحسنات يذهبن السيئات ".
13-إذا سلمت الجمعة سلمت الأيام "رواه ابن حبان فى الضعفاء ،الخطأ هنا هو أن سلامة الجمعة تسلم الأيام كلها وهذا تخريف للتالى أن السلامة ليست للأيام ومنها الجمعة وإنما السلامة والمرض للناس والمرض من الشر وفى هذا قال تعالى بسورة الأنبياء "ونبلوكم بالخير والشر فتنة ".
14- من مات يوم الجمعة كتب الله له أجر شهيد ووقى فتنة القبر "رواه أبو نعيم فى الحلية ،والخطأ هنا هو أن ميت يوم الجمعة يكتب له أجر شهيد ويوقى فتنة القبر وهو ما يخالف أن لا أحد يساوى المجاهدين فى درجة الأجر بدليل أن الله أعطاهم درجة على غيرهم من المسلمين حتى ولو ماتوا كلهم يوم الجمعة وفى هذا قال تعالى بسورة النساء "فضل الله المجاهدين بأموالهم وأنفسهم على القاعدين درجة ".
15-من شهد الجمعة من الرجال والنساء فليغتسلوا "رواه ابن حبان والخطأ هنا هو شهود النساء للجمعة وهو ما يخالف أن الصلاة فى المساجد للرجال وحدهم وفى هذا قال تعالى بسورة التوبة "لمسجد أسس على التقوى من أول يوم أحق أن تقوم فيه فيه رجال يحبون أن يتطهروا "وقال بسورة النور "فى بيوت أذن الله أن ترفع ويذكر فيها اسمه يسبح له له فيها بالغدو والأصال رجال لا تلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله "وهو يعارض قولهم "من توضأ يوم الجمعة فبها ونعمت ومن اغتسل فالغسل أفضل أصحاب السنن الثلاثة وابن خزيمة وابن حبان فهذا يعنى أن الغسل ليس واجبا وهو ما يناقض الأمر فى القول فليغتسلوا.
16-ثلاث لو يعلم الناس ما فيهن لركضوا ركض الإبل فى طلبهن الأذان والصف الأول والغدو إلى الجمعة "رواه أبو الشيخ فى ثواب الأعمال ، والخطأ هنا هو أفضلية الأذان والصف الأول والمبادرة للجمعة وهو تخريف لأن من صلى فى الصف الأول كمن صلى فى الصف الأخير ومن ذهب قبل الصلاة كمن ذهب ساعتها والسبب هو أن العمل الصالح بعشر حسنات ما دام يؤدى وفى هذا قال تعالى بسورة الأنعام "من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها ".
17-إذا كان يوم الجمعة نزل جبريل فركز لواء بالمسجد الحرام وغدا سائر الملائكة إلى المساجد التى يجمع فيها الجمعة 0000فالأول على مراتبهم "رواه ابن مردويه فى التفسير والخطأ هنا هو نزول الملائكة الأرض حيث المساجد وهو ما يخالف أنها تخاف من نزول الأرض ولذا هى موجودة فى السماء فقط مصداق لقوله بسورة الإسراء"قل لو كان فى الأرض ملائكة يمشون مطمئنين لنزلنا عليهم من السماء ملكا رسولا "وقوله بسورة النجم "وكم من ملك فى السموات ".
18-إن لله فى كل جمعة ستمائة ألف عتيق من النار "رواه ابن عدى والخطأ هنا هو أن عدد المعتقين من النار 60000كل جمعة ويخالف هذا أن العتق من النار يستوجب كون المعتقين مسلمين وطبعا لابد أن يكونوا موتى فهل يموت من المسلمين كل جمعة ستمائة ألف ؟بالطبع لا لأن العدد يختلف من يوم إلى أخر أو يتساوى فى قليل من الأحيان
والسؤال التالى هل إذا نقص عدد المسلمين عن الستمائة ألف من الموتى كل جمعة يكملهم الله من الكفرة أم من يعتق ؟0….
19-إذا صعد الخطيب المنبر فلا صلاة ولا كلام"الخطأ هنا هو أن صعود الخطيب يقطع الصلاة والكلام ويمنعهم ويخالف هذا التالى
أن صعود الخطيب لا يمنع شىء وإنما الذى يمنع هو كلام خطبته للجمعة – حسب الكلام الحالى وليس حسب الإسلام الحقيقى - والسبب هو وجوب سماعه والسبب أن الله طالبنا بسماع كل من يقول الحق مصداق لقوله فى سورة المائدة "واتقوا الله واسمعوا "وهو يناقض قولهم 00أن رجلا جاء يوم الجمعة فى هيئة بذة والنبى يخطب يوم الجمعة فأمره فصلى ركعتين والنبى يخطب "رواه الترمذى فهنا أباح الكلام بين الخطيب والمصلى والصلاة فى الخطبة وفى القول حرم الكلام والصلاة نهائيا وهو تناقض .
20- الجمعة حج المساكين وفى رواية الفقراء "رواه القضاعى والخطأ هنا هو أن الجمعة حج الفقراء والمساكين وهو يخالف أن الحج هو للبيت الحرام وفى هذا قال تعالى بسورة آل عمران "ولله على الناس حج البيت "ويخالف أن شرط الحج الوحيد هو الإستطاعة أى القدرة على الوصول للبيت راكبا أو راجلا والمسكين قادر على الوصول راجلا وفى هذا قال تعالى بسورة آل عمران "ولله على الناس حج البيت من استطاع إليه سبيلا"
21-إن النبى كان يخطب قائما يوم الجمعة فجاءت عير من الشام فانفتل الناس إليها حتى لم يبق إلا 12 رجلا فأنزلت هذه الآية التى فى الجمعة "وإذا رأوا تجارة أو لهوا انفضوا إليها وتركوك قائما "رواه مسلم والخطأ هنا هو ترك المسلمين النبى (ص)يخطب الجمعة عدا 12 رجلا وهو ما لم يحدث لأن المسلمين ليسوا كلهم تجارا حتى يتركوا الصلاة كلهم ولأن الله مدحهم بالتواجد فى بيوت الله للذكر بعيدين عن التجارة وفى هذا قال تعالى بسورة النور "فى بيوت أذن الله أن ترفع ويذكر فيها اسمه رجال لا تلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله" وهذه الآية نزلت فى المنافقين لأنها لو نزلت فى المسلمين لقال الله "وإذا رأيتم "لأنه يخاطبهم أو قال لهم كما قال بسورة الصف "يا أيها الذين أمنوا لم تقولون ما لا تفعلون ".
22- أن رجلا خطب عند النبى فقال من يطع الله ورسوله فقد رشد ومن يعصهما فقد غوى فقال رسول الله بئس الخطيب أنت قل ومن يعص الله ورسوله "رواه مسلم والخطأ هنا هو ذم النبى (ص)-وهو ما لم يحدث- للخطيب بسبب قوله ومن يعصهما فقد غوى وهو خطأ لأن كلام الخطيب صواب كما أن أقوال الله نفسه فى القرآن أتى فيها إخفاء اسم المعصى كثيرا كقوله بسورة هود "فمن ينصرنى من الله إن عصيته "قوله بسورة نوح"رب إنهم عصونى "وكلمات عصيته وعصونى ليس خلفها اسم المعصى ولكن فيها الضمير الذى يشير له بالضبط ككلمة يعصهما ومن ثم فالحكاية لم تقع .
23- عن كعب بن عجرة دخل المسجد وعبد الرحمن بن أم الحكم يخطب قاعدا فقال انظروا لهذا الخبيث يخطب قاعدا وقال الله تعالى "وإذا رأوا تجارة 00"رواه مسلم24-أن النبى وأبا بكر وعمر وعثمان كانوا يبدؤن بالصلاة قبل الخطبة حتى قدم معاوية فقدم معاوية الخطبة "رواه الشافعى 25-أن النبى وأبى بكر وعمر وعثمان إنهم كانوا يخطبون يوم الجمعة خطبتين على المنبر قياما يفصلون بينهما بجلوس حتى جلس معاوية فى الخطبة فخطب جالسا وخطب فى الثانية قائما "رواه الشافعى 26-أن أبا سعيد الخدرى دخل يوم الجمعة ومروان يخطب فقام يصلى فجاء الحرس ليجلسوه فأبى 0000"رواه الترمذى والخطأ هنا هو تولى بنى أمية ككعب ومروان مع وجود الصحابة وهو الذى لم يحدث لأن الدولة الإسلامية لا تتحول للكفر فى عهد الصحابة وإنما فى عهد خلفهم وهم من بعدهم بقليل أو كثير وفى هذا قال تعالى بسورة مريم "فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات فسوف يلقون غيا"
26- أن النبى كان يقرأ فى صلاة الفجر يوم الجمعة ألم تنزيل السجدة وهل أتى على الإنسان حين من الدهر وإن النبى كان يقرأ فى صلاة الجمعة سورة الجمعة والمنافقين "رواه مسلم 27-استخلف مروان أبا هريرة على المدينة وخرج إلى مكة فصلى بنا أبو هريرة يوم الجمعة فقرأ سورة الجمعة وفى السجدة الثانية إذا جاءك المنافقون قال عبيد الله فأدركت أبا هريرة فقلت تقرأ 000"رواه مسلم والترمذى28-"إن رسول الله كان يقرأ فى صلاة الجمعة (سبح اسم ربك الأعلى )و(هل أتاك حديث الغاشية )رواه أبو داود وفى رواية أن رسول الله كان يقرأ فى العيدين ويوم الجمعة ب"سبح اسم ربك الأعلى "و"وهل أتاك حديث الغاشية "وربما اجتمعا فى يوم واحد فقرأ بهما "رواه مسلم وأبوداود29 - ما حفظت قاف إلا من فى رسول الله كان يخطبها كل جمعة " رواه مسلم وأبو داود والخطأ هنا هو الجهر فى الصلاة بدليل معرفة المأموم للسور المقروءة من الإمام وهو ما يخالف قوله تعالى بسورة الإسراء "ولا تجهر بصلاتك "والخطأ الأخر تولى بنى أمية مناصب الدولة فى عهد الصحابة وهو ما يخالف قوله تعالى بسورة الحديد "لا يستوى منكم من أنفق قبل الفتح وقاتل أولئك أعظم درجة من الذين أنفقوا من بعد وقاتلوا "فهنا من أسلموا بعد الفتح لا يتولوا على من أسلموا من بعده لأن لهم الدرجة وهى السلطة وهى تولى مناصب الدولة لسبقهم فى الإسلام .
والأحاديث تناقض الأخير "ما أخذت قاف إلا من فى رسول الله كان يقرؤها فى كل جمعة "رواه مسلم فهنا كان يقرأ ق فى كل جمعة ولا ذكر لها فى القول وهو تناقض حيث كان يقرأ سورتى الجمعة والمنافقين فى رواية والأعلى والغاشية فى رواية أخرى . 30 - عن النبى أنه كره الصلاة نصف النهار إلا يوم الجمعة وقال إن جهنم تسجر إلا يوم الجمعة "رواه أبو داود والشافعى والخطأ هنا هو النهى عن الصلاة نصف النهار يوم الجمعة بدعوى اشتعال النار إلا يوم الجمعة وهو يعارض أن الله أباح لنا طاعته بالصلاة أو بغيرها فى كل الأوقات فقال بسورة الروم "فسبحان الله حين تمسون وحين تصبحون وله الحمد فى السموات والأرض وعشيا وحين تظهرون "وهو يناقض قولهم "نهى رسول الله عن صلاتين بعد الفجر حتى تطلع الشمس وبعد العصر حتى تغرب الشمس "رواه البخارى فهنا نهى عن وقتين فقط ليس بينهما نصف النهار وهو ما يناقض القول الذى حرم وقتا ثالثا هو نصف النهار

Admin
Admin

المساهمات : 5125
تاريخ التسجيل : 27/04/2010

https://kabtalla.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى