كعبة الله


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

كعبة الله
كعبة الله
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الأحاديث الكاذبة الجمعة2

اذهب الى الأسفل

الأحاديث الكاذبة الجمعة2 Empty الأحاديث الكاذبة الجمعة2

مُساهمة  Admin السبت نوفمبر 06, 2010 5:55 am

31
-من ترك الجمعة من غير عذر فليتصدق بدينار فإن لم يجد فبنصف دينار وفى رواية بدرهم أو نصف درهم أو صاع أو مد "رواه الطيالسى وابن أبى شيبة وأحمد وابن خزيمة والحاكم فى المستدرك وسنن البيهقى والخطأ الأول التناقض فى مقدار الكفارة بين دينار ونصف دينار ودرهم نصف درهم وصاع أو مد والكفارات فى القرآن كلها لا تخرج عن عتق الرقاب والصيام وإطعام المساكين والنسك والعوض والخطأ الأخر هو وجود كفارة مالية لترك الجمعة من غير عذر والسؤال الآن لماذا صلاة الجمعة وحدها أليست الصلوات الأخرى مفروضة مثلها ؟إذا لماذا ليس لها كفارة ؟أليس هذا عجيبا ؟
32-إن رسول الله قرأ يوم الجمعة تبارك وهو قائم 0000فقال أبى ليس لك من صلاتك اليوم إلا ما لغوت فذهب إلى رسول الله فذكر ذلك له وأخبره بالذى قال أبى فقال رسول الله صدق أبى "رواه البخارى وابن ماجة،33- من قال يوم الجمعة والإمام يخطب أنصت فقد لغا "رواه الترمذى وابن ماجة والشافعى ومسلم والخطأ هنا هو أن منكر المنكر صلاته باطلة بقوله لصاحبه أنصت وهو يخالف وجوب إنكار المنكر مصداق لقوله بسورة آل عمران "ولتكن منكم أمة يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر "كما أن الله لا يحاسبنا على الفعل وإنما على النية فالمنكر هنا نيته سليمة أى قلبه متعمد الخير وإن كان فعله خطأ عند الكاذبين فالله لا يعاقبه مصداق لقوله بسورة الأحزاب "وليس عليكم جناح فيما أخطأتم به ولكن ما تعمدت قلوبكم " 34- من ترك الجمعة من غير عذر لم يكن له كفارة دون يوم القيامة "رواه الديلمى والخطأ هنا هو عدم وجود كفارة لترك صلاة الجمعة إطلاقا وهو ما يخالف أن الذنوب كلها تغفر أى تكفر مصداق لقوله تعالى بسورة الزمر "إن الله يغفر الذنوب جميعا "كما يخالف أن أى خطيئة لا يمكن أن تكون خطيئة أبدية ما دام صاحبها استغفر منها وتاب وإلا لماذا أباح لنا الله التوبة والإستغفار ؟وهو يناقض قولهم "من ترك الجمعة من غير عذر فليتصدق بدينار فإن لم يجد فبنصف دينار وفى رواية بدرهم أو نصف درهم أو صاع أو مد فهنا توجد كفارة مالية وفى القول لا توجد كفارة إطلاقا .
35- التمسوا الساعة التى ترجى فى يوم القيامة بعد العصر إلى غيبوبة الشمس "رواه الترمذى وأبو داود و"إن فى الجمعة ساعة 000حين تقام الصلاة إلى انصراف منها "رواه الترمذى و"000وفيه ساعة لا يوافقها عبد مسلم يصلى الله فيها شيئا إلا أعطاه إياه "و"اليوم الموعود يوم القيامة00000فالتمسوها أخر ساعة بعد العصر "و "فى شأن الجمعة يعنى الساعة0000سمعت رسول الله يقول هى ما بين أن يجلس الإمام إلى أن تقضى الصلاة "رواهم مسلم والبخارى وأبو داود والشافعى ونلاحظ فى الروايات تناقضا فى ساعة الإستجابة فمرة وقت إقامة الصلاة حتى نهايتها ومرة أخر ساعة بعد العصر ومرة من بداية جلوس الإمام لإنقضاء الصلاة ومرة بلا تحديد "وفيه ساعة "والخطأ هنا هو وجود ساعة إستجابة فى يوم الجمعة وهو ما يخالف عدم تحديد الله وقت للدعاء أو الإستجابة فى أى أية .
36-لا يغتسل رجل يوم الجمعة ويتطهر ما استطاع 00000ثم ينصت إذا تكلم الإمام إلا غفر له ما بينه وبين الجمعة الأخرى "رواه البخارى وفى رواية "من اغتسل يوم الجمعة 0000ولم يفرق بين اثنين غفر له ما بينه وبين الجمعة الأخرى "رواه ابن ماجة والخطأ هنا هو أن الحسنة وهى صلاة الجمعة تكفر ذنوب أسبوع فى المستقبل وهو يخالف أن الحسنات تمحو السيئات الماضية مصداق لقوله بسورة هود"إن الحسنات يذهبن السيئات ولا تكفر المستقبلية لأنها لو كانت كذلك لعمل أهل النفاق والكفار حسنات تكفيهم 100 سنة ثم ارتكبوا ما يحلوا لهم من السيئات فى السنوات التى بعدها بحجة أن حسنات تلك السنة تكفر هذه السيئات وهذا ما لا يقول به عاقل وهو يناقض قولهم "000غفر له ما بينه وبين الجمعة وزيادة ثلاثة أيام "رواه الترمذى وأبو داود وابن ماجة فهنا المغفرة 10أيام وفى القول سبعة فقط وهو تناقض .
37-من توضأ فأحسن الوضوء ثم أتى الجمعة فدنا واستمع وأنصت غفر له ما بينه وبين الجمعة وزيادة ثلاثة أيام ومن مس الحصى فقد لغا وذلك أن الله يقول "من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها "رواه مسلم والترمذى وأبو داود وابن ماجة والخطأ هنا هو تكفير صلاة الجمعة ذنوب عشر أيام مستقبلية وهو ما يخالف أن الحسنات تكفر الذنوب الماضية مصداق لقوله بسورة هود "إن الحسنات يذهبن السيئات "ولو كان العمل يكفر ذنوب المستقبل لعمل الكفار والمنافقون أعمال تكفيهم مائة سنة ثم عملوا ما يحلوا لهم من الذنوب بحجة تكفير ما عملوه من حسنات لذنوب المستقبل وهو ما لا يقول بها عاقل زد على هذا أن قوله "من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها "ليس فيه ذكر للأيام وإنما للحسنات وهى الأعمال والأيام ليست أعمال للإنسان والخطأ الثانى أن من مس الحصى فقد لغا وهو جنون لأن من مس الحصى لم يفتح فمه فكيف يكون لاغى أى متكلم بالباطل وهو يناقض قولهم 000"ثم ينصت إذا تكلم الإمام إلا غفر له ما بينه وبين الجمعة الأخرى "فهنا غفران 7 أيام وفى القول 10 أيام .
38- من اغتسل يوم الجمعة غسل الجنابة ثم راح فكأنما قرب بدنة ومن راح فى الساعة الثانية فكأنما يقرب بقرة ومن راح فى الساعة الثالثة فكأنما قرب كبشا 000فإذا خرج الإمام حضرت الملائكة يستمعون الذكر وفى رواية "إذا كان يوم الجمعة كان على كل باب من أبواب المسجد ملائكة يكتبون الناس على قدر منازلهم 000 حتى ذكر البيضة والدجاجة فمن جاء بعد ذلك فإنما يجىء بحق إلى الصلاة "رواه مسلم والترمذى وأبو داود وابن ماجة والشافعى والخطأ الأول هنا هو أن التبكير لصلاة الجمعة يزيد أجر المصلى وهو ما يخالف أن الحسنة وهى العمل الصالح بعشر أمثالها مصداق لقوله بسورة الأنعام "من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها "زد على هذا أن المطلوب من المصلى هو الطلوع من بيته أو مكان عمله بعد النداء لقوله بسورة الجمعة "يا أيها الذين أمنوا إذا نودى للصلاة من يوم الجمعة فاسعوا إلى ذكر الله "والخطأ الثانى وجود الملائكة فى المساجد لكتابة المصلين أو لسماع الذكر وهو ما يخالف أنها تخاف من النزول للأرض مصداق لقوله بسورة الإسراء "قل لو كان فى الأرض ملائكة يمشون مطمئنين لنزلنا عليهم من السماء ملكا رسولا " .
39-حقا على المسلمين أن يغتسلوا يوم الجمعة وليمس أحدهم من طيب أهله فإن لم يجد فالماء له طيب "رواه الترمذى والخطأ هنا وجوب غسل يوم الجمعة وهو ما يخالف أن الله فرض الغسل على المسلم للصلاة فى الجنابة والحيض فقال بسورة النساء "ولا جنبا إلا عابرى سبيل حتى تغتسلوا "وقال بسورة المائدة "وإن كنتم جنبا فاطهروا" وقال بسورة البقرة "ولا تقربوهن حتى يطهرن "كما أن الله أوجب الوضوء للصلاة فقط فقال بسورة المائدة "يا أيها الذين أمنوا إذا قمتم إلى الصلاة فاغسلوا وجوهكم وأيديكم إلى المرافق وامسحوا برءوسكم وأرجلكم إلى الكعبين "ولم يوجب الغسل .
40- من أصبح يوم الجمعة فغسل واغتسل 000كان له بكل خطوة عمل من أعمال البر والصوم والصلاة "وفى رواية "من اغتسل يوم الجمعة وغسل وبكر ودنا واستمع وأنصت كان له بكل خطوة يخطوها أجر سنة صيامها وقيامها "رواه الترمذى وأبو داود وابن ماجة والطبرانى فى الأوسط والخطأ هنا هو أن الخطوة تحسب بأجر عمل من أعمال البر أو بأجر سنة صيامها وقيامها وهو ما يخالف أن العمل ككل بعشر حسنات مصداق لقوله تعالى بسورة الأنعام "من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها "والله لا يجازى على أجزاء العمل وإنما على العمل ككل ولو كانت الخطوة بعمل صالح لترك الناس المساجد القريبة وذهبوا للبعيدة فى أقصى مكان للحصول على الحسنات وهو خبل وجنون لأنه إضاعة للجهد فيما لا نفع فيه للمسلمين ونلاحظ تناقضا فى الأجر بين الروايتين ففى الأولى أجر عمل واحد كالصلاة أو الصوم وفى الثانية أجر سنة من صيام وقيام وهو فرق شاسع فعمل السنة غير عمل فى جزء من يوم .
41-من أصبح يوم الجمعة صائما وعاد مريضا وأطعم مسكينا وشيع جنازة لم يتبعه ذنب 40 سنة "رواه ابن عدى فى الكامل ،والخطأ هنا هو أن الصائم ليوم الجمعة العائد للمريض المطعم للمسكين المشيع للجنازة فيه يغفر له ذنوب 40سنة مستقبلية وهو يخالف أن الحسنات تذهب السيئات الماضية كلها مصداق لقوله بسورة هود"إن الحسنات يذهبن السيئات " والكفار من الممكن أن يعملوا كل 40 سنة هذه الأعمال ثم يعملوا ما يحلو لهم من الذنوب ثم يدخلون الجنة طبقا للقول وهو جنون .
42-الجمعة على من أواه الليل إلى أهله"رواه الترمذى والخطأ وجوب الجمعة على من بات مع أهله وهو ما يخالف أن الجمعة واجبة على الرجال البالغين فقط وهم قد يكونون مع أهلهم أو فرادى فى بيوت بلا أهل وهؤلاء العزاب أو الأرامل الذين يعيشون وحدهم عليهم الجمعة .
43-شاهد يوم الجمعة ومشهود يوم عرفة "رواه الشافعى والخطأ هنا تفسير الشاهد بكونه يوم الجمعة والمشهود يوم عرفة وهو ما يخالف أن الله بين أن الشاهد وهم الكفار شهود على المشهود وهو فعلهم بالمؤمنين وفى هذا قال تعالى بسورة البروج "وهم على ما يفعلون بالمؤمنين شهود " .

Admin
Admin

المساهمات : 5125
تاريخ التسجيل : 27/04/2010

https://kabtalla.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى