كعبة الله


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

كعبة الله
كعبة الله
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الأحاديث الكاذبة فضائل القرآن وسوره2

اذهب الى الأسفل

الأحاديث الكاذبة فضائل القرآن وسوره2 Empty الأحاديث الكاذبة فضائل القرآن وسوره2

مُساهمة  Admin الجمعة سبتمبر 23, 2011 12:17 am

11-إن الله قرأ طه ويس قبل أن يخلق الخلق بألف عام فلما سمعت الملائكة القرآن قالت طوبى لأمة ينزل عليهم هذا وطوبى لأجواف تحمل هذا وطوبى لألسنة تنطق بهذا "رواه الدارمى والخطأ هو التناقض بين قوله "إن الله قرأ طه ويس قبل أن يخلق الخلق بألف عام "فهذا معناه هو عدم وجود خلق لله وبين قوله "فلما سمعت الملائكة "فهذا معناه وجود خلق هم الملائكة وبالطبع هذا تعارض واضح والخطأ الأخر هو أن طوبى للأجواف والألسنة ويخالف هذا أن طوبى للمؤمنين مصداق لقوله تعالى بسورة الرعد "الذين أمنوا وعملوا الصالحات طوبى لهم "والمؤمنين لا يتكونون من أجواف وألسنة فقط وإنما من النفس وبقية أعضاء الجسم غير المذكورة فى القول .
12-من لزم قراءة "لقد جاءكم رسول من أنفسكم 00"إلى أخر السورة لم يمت هدما ولا غرقا ولا حرقا ولا ضربا بحديدة رواه أبو القاسم الغافقى فى فضائل القرآن والخطأ هنا هو أن قارىء "لقد جاءكم 000"إلى أخر السورة لا يموت هدما ولا غرقا ولا حرقا ولا ضربا بحديدة وهو تخريف لأن العديد من الصحابة ماتوا فى الحرب ضربا بالحديد رغم قراءتهم لـ"لقد جاءكم 00"وغيرها فهل منعتهم القراءة الموت استشهادا ؟قطعا لا كما أن أصحاب الأخدود وهم من صحابة النبى (ص)ماتوا حرقا مصداق لقوله تعالى "قتل أصحاب الأخدود النار ذات الوقود إذ هم عليها قعود وهم على ما يفعلون بالمؤمنين شهود ".
13-بعث إلى أبو بكر الصديق 000فقال عن عمر قد أتانى فقال 0000وإنى أرى أن تأمر بجمع القرآن 000قال زيد قال أبو بكر إنك شاب عاقل لا نتهمك 000فتتبع القرآن 000فتتبعت القرآن أجمعه من الرقاع والعسب واللخاف فوجدت أخر سورة براءة مع خزيمة بن ثابت 00"رواه الترمذى والخطأ الأول هنا هو أن القرآن جمع على يد الصحابة بعد موت النبى (ص)وهو يخالف أن الله جمع القرآن فى عهد النبى (ص) ووضعت النسخة الكاملة له وللذكر وهو الحديث فى الكعبة الحقيقية وفى هذا قال تعالى بسورة القيامة "إنا علينا جمعه وقرأنه فإذا قرأناه فاتبع قرأنه "والخطأ الثانى هو أن أخر سورة براءة كانت مع خزيمة وحده دون سائر المسلمين وهو يخالف إبلاغ النبى (ص)الوحى كاملا للناس وليس لواحد مصداق لقوله تعالى بسورة المائدة "وما على الرسول إلا البلاغ ".
14-من قرأ القرآن وحفظه أدخله الله الجنة وشفعه فى عشرة من أهل بيته كلهم قد استوجب النار "رواه ابن ماجة والخطأ هنا هو شفاعة القارىء فيمن استوجب النار ،إن من استوجب النار لا تنفعه شفاعة أحد بدليل قوله تعالى بسورة المدثر "فما تنفعهم شفاعة الشافعين "ولو كان الخطأ صوابا لأنقذ الله ابن نوح بحفظ أبيه للوحى من النار ولأنقذ أبا إبراهيم بحفظ ابنه للوحى من النار .
15-أن حذيفة قد على عثمان 000فقال لعثمان بن عفان يا أمير أدرك هذه الأمة قبل أن يختلفوا فى الكتاب 000فأرسل إلى حفصة أن أرسلى إلينا بالصحف ننسخها فى المصاحف ثم نردها إليك 0000رواه الترمذى والخطأ هنا هو أن الدولة الإسلامية لم يكن فيها سوى مصحف واحد مجموع لمدة عقدين من الزمان أو أكثر ويتعارض هذا مع أنه كان القرآن مسطورا كما قال تعالى عن حكمه فى ولاية المؤمنين لورثتهم فى سورة الأحزاب "إن هذا كان فى الكتاب مسطورا "كما يتعارض مع وجود الكتبة الذين يكتبون الديون كما قال بسورة البقرة "وليكتب بينكم كاتب بالعدل "فكيف مع وجود هذا الكم من الكتاب لم يكن هناك إلا مصحف واحد أليس هذا تخريف والسؤال الآن كيف إذن كان المسلمون يقرئون القرآن فى قيام الليل ؟وكيف كانوا يعلمون أولادهم وكيف كان الأولاد يحفظون القرآن دون كتاب يقرئونه وكيف كان القضاة يحكمون والموظفون كيف كانوا يسيرون فى عملهم ؟000؟
16-من استمع إلى كتاب الله كان له بكل حرف حسنة وفى رواية من قرأ حرفا من كتاب الله فله به حسنة والحسنة بعشر أمثالها لا أقول ألم حرف ولكن ألف حرف ولام حرف وميم حرف "رواه الترمذى وأبو نعيم فى الحلية والخطأ هنا أن الحرف المسموع أو المقروء بحسنة ويخالف هذا أن الله لا يحاسب على أجزاء الشىء وإنما يحاسب على مجموع الشىء فالاستماع مرة لآية أو أكثر مرة عمل صالح وقراءة آية أو أكثر مرة عمل صالح والعمل الصالح بعشر حسنات مصداق لقوله بسورة الأنعام "من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها"ويتعارض هذا مع قولهم "00ومن قرأ حرفا من كتاب الله فى صلاة قاعدا كتبت له خمسون حسنة 000ومن قرأ حرفا من كتاب الله فى صلاة قائما كتبت له مائة حسنة "رواه ابن عدى فى الكامل فهنا الحرف ب50أو 100حسنة ومع قولهم "من استمع إلى آية من كتاب الله كتبت له حسنة مضاعفة "رواه أحمد والطيالسى فهنا الحسنة مضاعفة وفى القول بأعلى الحرف بحسنة.
17- الجاهر بالقرآن كالجاهر بالصدقة والمسر بالقرآن كالمسر بالصدقة "رواه الترمذى الخطأ هنا هو أن أجر الجاهر بالقرآن كالجاهر بالصدقة والمسر به كالمسر بالصدقة ويخالف هذا أن أجر القراءة هو 10 حسنات سواء جهر الإنسان أو أسر وفى هذا قال تعالى بسورة الأنعام "من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها "وأما الصدقة وهى إنفاق فى سبيل الله فـ700حسنة أو يزيد مصداق لقوله بسورة البقرة "مثل الذين ينفقون أموالهم فى سبيل الله كمثل حبة أنبتت سبع سنابل فى كل سنبلة مئة حبة والله يضاعف لمن يشاء "ومن هنا لا يستوى القارىء بالمتصدق فى الأجر .
18-ما من مسلم يأخذ مضجعه يقرأ سورة من كتاب الله إلا وكل الله ملكا فلا يقربه شىء يؤذيه حتى يهب من يهب "رواه الترمذى والخطأ هنا هو وجود ملك حارس لقارىء السورة يحميه من الأذى ويتعارض هذا مع أن الملائكة لا تنزل لكونها فى السماء وذلك لعدم اطمئنانها فى الأرض وفى هذا قال تعالى بسورة الإسراء "قل لو كان فى الأرض ملائكة يمشون مطمئنين لنزلنا عليهم من السماء ملكا رسولا "كما أن الله وكل للإنسان حماية نفسه ولم يكل ذلك لغيره ومن أجل هذا شرع الجهاد والعلاج .
19-من استمع حرفا من كتاب الله طاهرا كتبت له 10 حسنات ومحيت عنه 10 حسنات ورفعت له عشر درجات ومن قرأ من كتاب الله فى صلاة قاعدا كتبت له خمسون حسنة ومحيت عنه خمسون خطيئة ورفعت له خمسون درجة ومن قرأ 000فى صلاة قائما كتبت له 10 حسنة ومحيت عنه مائة سيئة ورفعت له مئة درجة ومن قرأه فختمه كتب الله له دعوة مجابة معجلة أو مؤخرة "رواه ابن عدى فى الكامل والخطأ هنا هو أن القراء لهم 10و50و100حسنة ومحو 10و50و100سيئة ورفعت له 10و50و100درجة وهو أن العمل الصالح بعشر حسنات مصداق لقوله تعالى بسورة الأنعام "من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها"كما أن الحسنة تمحو كل السيئات مصداق لقوله تعالى بسورة هود "إن الحسنات يذهبن السيئات "كما أن الجنة كلها درجتين مصداق لقوله تعالى بسورة الرحمن "ومن دونهما جنتان "ومن ثم فليس هناك أكثر من منزلتين فى الجنة واحدة للمجاهدين والثانية للقاعدين وفى هذا قال تعالى بسورة النساء "فضل الله المجاهدين بأموالهم بأموالهم وأنفسهم على القاعدين درجة "وهو يناقض قولهم "من قرأ حرفا من كتاب الله فله به حسنة والحسنة بعشر أمثالها "رواه الترمذى "فهنا الحرف بحسنة وفى القول بخمسون أو بمئة وهو تعارض ظاهر .
20-من استمع إلى آية من كتاب الله كتبت له حسنة مضاعفة ومن تلا آية من كتاب الله كانت له نورا يوم القيامة "رواه أحمد والطيالسى والخطأ هنا هو كتابة حسنة مضاعفة لسامع الآية ويخالف هذا أن العمل الصالح وهو الحسنة مثل استماع القرآن بعشر حسنات وليس بحسنتين وفى هذا قال تعالى بسورة الأنعام "من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها
"وهو يناقض قولهم "من استمع إلى كتاب الله كان له بكل حرف حسنة "رواه أبو نعيم فى الحلية فهنا الحرف بحسنة فقط وفى القول حسنة مضاعفة وهو تعارض بين .

Admin
Admin

المساهمات : 5125
تاريخ التسجيل : 27/04/2010

https://kabtalla.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى