كعبة الله


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

كعبة الله
كعبة الله
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الأحاديث الكاذبة الإيمان والقدر1

اذهب الى الأسفل

الأحاديث الكاذبة   الإيمان والقدر1 Empty الأحاديث الكاذبة الإيمان والقدر1

مُساهمة  Admin الخميس نوفمبر 24, 2011 7:29 am

الإيمان والقدر
1-سئل النبى 0000فقيل أى الأعمال أفضل ؟فقال الإسلام فقال أى الإسلام أفضل ؟فقال الإيمان "رواه أحمد ومسلم
2- عن عبد الله بن عمرو أن رجلا سأل النبى أى الإسلام خير قال تطعم الطعام وتقرأ السلام على من عرفت ومن لم تعرف "رواه البخارى ومسلم وابن ماجة وأبو داود والخطأ المشترك بين الحديثين هو أن أفضل أحكام الإسلام ثوابا الإيمان مرة ويناقضه مرة إطعام الطعام وإقراء السلام مرة وهو يخالف أن أفضل الأعمال ثوابا هو الجهاد فقد رفع فاعليه فوق غيرهم فقال بسورة النساء "فضل الله المجاهدين بأموالهم وأنفسهم على القاعدين درجة "وهو يناقض أكثر من عشرة أحاديث فمرة الصلاة "سألت النبى أى العمل أحب إلى الله قال الصلاة لوقتها "رواه البخارى ومرة اجتناب المحارم "قيل يا رسول أى الأعمال أفضل قال اجتناب المحارم "رواه ابن المبارك ومرة ذكر الله "ألا أنبئكم بخير أعمالكم 000قالوا بلى قال ذكر الله "ومرة السلامة من لسان ويد المسلم "قلت يا رسول الله أى الإسلام أفضل قال من سلم المسلمون من لسانه ويده "رواه مسلم وكل هذا متناقض .
3-لا يؤمن عبد حتى يؤمن بأربع يشهد أن لا إله إلا الله وأنى رسول الله بعثنى بالحق ويؤمن بالموت ويؤمن بالبعث بعد الموت ويؤمن بالقدر رواه ابن ماجة والترمذى والخطأ هنا هو المؤمن لا يؤمن إلا بأربع ويخالف هذا أن المؤمن يؤمن بالكثير غير الأربع وهم الله ونبيه (ص)ثم الموت ثم البعث ثم القدر ومن ذلك الكتاب المنزل على النبى (ص)والكتب المنزلة قبله وفى هذا قال تعالى بسورة النساء "يا أيها الذين أمنوا أمنوا بالله ورسوله والكتاب الذى نزل على رسوله والكتاب الذى أنزل من قبل "والملائكة والرسل (ص)وفى هذا قال تعالى بسورة البقرة "كل أمن بالله وملائكته وكتبه ورسله "وتوجد أقوال تناقض هذا القول فالإيمان هنا هو بأربع الألوهية والرسولية والموت والبعث والقدر فقوله "00 فأخبرنى عن الإيمان قال أن تؤمن بالله وملائكته ورسله وكتبه واليوم الأخر وتؤمن بالقدر خيره وشره "رواه مسلم به إيمان بخمسة وبين الأربع والخمس خلاف ففى الأربع الموت غير مذكور فى الخمس وفى الخمس الملائكة والكتب غير مذكورة فى الأربع وفى رواية لمسلم أيضا "أن تؤمن بالله وملائكته وكتابه ولقائه ورسله وتؤمن بالبعث الأخر "وهم هنا ستة أشياء غير مذكور فيها الموت والقدر ومذكور فى الستة الملائكة والكتاب واللقاء وهم غير مذكورين فى الأربعة وكل هذا تناقض ظاهر والسبب هو تحديد الإيمان بأربع بقوله "لا يؤمن عبد حتى يؤمن فجعل منه الصلاة والزكاة والصوم والمغنم "وقد روى فى البخارى ومسلم والترمذى وأبو داود وهو حديث وفد عبد القيس حيث قال أتدرون ما الإيمان بالله قالوا الله ورسوله أعلم قال شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة وصوم رمضان وأن تعطوا من المغنم الخمس ".
4-كنا نتمنى 0000فقال يا محمد إن رسولك أتانا فزعم أنك تزعم أن الله أرسلك فقال النبى نعم قال 000قال فإن رسولك زعم لنا أنك تزعم أن علينا خمس صلوات فى اليوم والليلة 0000 صوم رمضان 0000الزكاة 0000الحج 0000فقال والذى بعثك بالحق لا أدع منهن شيئا ولا أجاوزهن ثم وثب فقال النبى إن صدق الأعرابى دخل الجنة "رواه مسلم والترمذى والخطأ هنا هو دخول الأعرابى الجنة بسبب عمله للصلوات الخمس والصيام والزكاة والحج فقط وهو يخالف وجوب طاعة الله فى كل الأحكام وليس فى أربع أحكام مصداق لقوله تعالى بسورة آل عمران "قل أطيعوا الله والرسول لعلكم ترحمون "كما أن الأعرابى لابد أن يعرف الأحكام الحياتية الأخرى مثل الزواج والطلاق والعمرة وإلا كيف سيعيش فى الدنيا ؟.
5- ابن عباس 000فقال 000إن وفد عبد القيس لما أتوا النبى قال من القوم أو من الوفد قالوا ربيعة قال مرحبا 000فأمرهم بأربع ونهاهم عن أربع أمرهم بالإيمان بالله وحده قال أتدرون ما الإيمان بالله وحده قالوا الله ورسوله أعلم قال شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة وصيام رمضان وأن تعطوا من المغنم الخمس ونهاهم عن أربع الحنتم والدباء والنقير والمزفت وربما قال المقير وقال احفظوهن وأخبروا بهن من ورائكم "رواه البخارى ومسلم والترمذى والخطأ هنا هو التناقض بين قوله فأمرهم بأربع وبين قوله "أمرهم بالإيمان بالله وحده 000وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة وصيام رمضان وأن تعطوا من المغنم الخمس "فعدد الأوامر هنا خمسة "والخطأ الأخر هو أن القائل جمع الدين فى ثمانى أمور وقطعا الإسلام أكثر من هذا مئات المرات والمفروض وهو ما كان يحدث هو كتابة كتاب جامع للأحكام حتى يعملوا به إذا لم يكن أحد منهم قد تعلم الفقه فى الدين فى مدرسة النبوة ومعنى حصر الدين فى هذه الأشياء الثمانية هو إباحة فعل كل ما سوى ذلك من الذنوب ونلاحظ وجود تناقض بين الإيمان فى هذا القول والإيمان المذكور فى قولهم "لا يؤمن عبد حتى يؤمن بأربع يشهد أن لا إله إلا الله وأنى رسول الله بعثنى بالحق ويؤمن بالموت ويؤمن بالبعث بعد الموت ويؤمن بالقدر "رواه الترمذى وابن ماجة والإيمان المذكور فى قولهم "الإيمان أن تؤمن بالله وملائكته ورسله وكتبه واليوم الأخر "و"أن تؤمن بالله وملائكته وكتابه ولقائه ورسله وتؤمن بالبعث الأخر "وكلهم فى مسلم ونلاحظ أن الأقوال الثلاثة تشترك فى شىء واحد هو شهادة لا إله إلا الله وهى الإيمان بالله وتختلف الأولى مع الثانية والثالثة اختلافا ظاهرا معها ومع القول اختلافا كليا فلا يوجد شىء مشترك سوى الشهادة وهى الإيمان بالله وفى روايات القول نجد زيادات منها حديثهم مع أشج عبد القيس والحديث عن النقير والشرب فى أسقية الدم وفى رواية نجد أن النهى لم يأتى من النبى (ص)مباشرة كما فى رواية القول وإنما جاء فى رواية بعد سؤال القوم "ماذا يصلح لنا من الأشربة فقال لا تشربوا فى النقير "ولم يذكر المزفت فيها .
5-بنى الإسلام على خمس شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة وصوم رمضان وحج البيت "رواه مسلم والترمذى والخطأ هنا بناء الإسلام على خمس ويخالف هذا أن الإسلام يتضمن آلاف الأحكام المفروضة مثل الزواج والجهاد والعمرة كما أن معنى بناء الإسلام على هذه الخمس أن من حقنا أن نترك العدو يدخل بلادنا فلا نجاهده ومن حقنا أن نزنى وأن نسرق وأن نقتل وأن نفعل ما حلا لنا من الذنوب لأنها ليست من أساسات الإسلام أليس هذا جنونا؟ولنا أن نتساءل كيف يبنى الإسلام على 4 أشياء مباح للبعض تركها فالصلاة تتركها الحائض والزكاة لا يفعلها المحتاجون والفقراء وغيرهم والصوم لا يفعله المرضى والمسافرون والحج لا يفعله غير القادرون على الوصول للبيت ؟وهو يناقض قولهم "عرا الإسلام وقواعد الدين ثلاثة عليهن ابتنى الإسلام من ترك واحدة منهن فهو بها كافر حلال الدم شهادة أن لا إله إلا الله والصلاة المكتوبة وصوم رمضان "رواه أبو يعلى فهنا الإسلام مبنى على 3 وفى القول 5 ،زد على هذا أن روايات الحديث اختلفت فى أول الخمس فمرة "على أن يوحد الله "رواية محمد الهمدانى وفى رواية أخرى له "شهادة أن لا إله إلا الله "ومرة "على أن يعبد الله ويكفر بما دونه "رواية سهل العسكرى ومرة "شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا عبده ورسوله "رواية عبيد الله بن معاذ وكلهم فى مسلم والشهادة غير التوحيد أى العبادة فالشهادة قلبية فقط وأما التوحيد وهو العبادة فهو قلبى عملى حيث يوحد الإنسان طاعته لحكم الله فلا يطيع غيره .
6- قلت يا رسول الله أخبرنى بعمل يدخلنى الجنة ويباعدنى عن النار قال لقد سألتنى عن عظيم 00000وصلاة الرجل من جوف الليل ثم تلا "تتجافى جنوبهم عن المضاجع يدعون ربهم 00000 فقلت با نبى الله وإنا لمؤاخذون بما نتكلم به فقال ثكلتك أمك يا معاذ وهل يكب الناس فى النار على وجوههم إلا حصائد ألسنتهم "رواه الترمذى والخطأ الأول وجود صلاة فى جوف الليل بدليل قوله "تتجافى جنوبهم 000"ويخالف هذا أن الآية ليس فيها ذكر للصلاة إطلاقا وفى ذلك قال تعالى بسورة السجدة "تتجافى جنوبهم يدعون ربهم خوفا وطمعا ومما رزقناهم ينفقون "والخطأ الأخر المؤاخذة بكل الكلام ويخالف هذا أن الله لا يؤاخذنا مثلا بالكلام المسمى باليمين الذى لم يتعمده أى يعقده القلب وفى هذا قال تعالى بسورة المائدة "لا يؤاخذكم الله باللغو فى إيمانكم ".
7-الإيمان 333 طريقة من لقى الله بالشهادة على طريق منها دخل الجنة "رواه الطبرانى وهو يناقض قولهم :
8- الإيمان بضع وسبعون أو بضع وستون شعبة "رواه البخارى ومسلم والترمذى وأبو داود وابن ماجة ونلاحظ هنا اختلافا بين كذا وسبعين وكذا وستين و332 وهو تناقض بين والخطأ هنا هو أن الإيمان 333 طريقة أو بضع وسبعون أو وستون طريقة وهو تخريف لأن أحكام الشريعة تزيد عن الألف كما أن الإيمان بمعنى التصديق يتطلب التصديق بعدد محدود من الأشياء وهى الله والوحى والرسل والكتب والملائكة واليوم الأخر والغيب وهو عدد أقل مما ذكروا .
9-يخرج من النار من قال لا إله إلا الله وفى قلبه وزن شعيرة من خير ويخرج من النار من قال لا إله إلا الله 000وزن ذرة 0000وزن ذرة من خير وفى رواية يقول الله أخرجوا من النار من ذكرنى يوما أو خافنى فى مقام "رواه البخارى ومسلم والترمذى والخطأ هنا هو خروج البعض من النار ودخولهم الجنة ويتعارض هذا مع أن لا أحد يخرج من النار بعد دخولها وفى هذا قال تعالى بسورة البقرة "وما هم بخارجين من النار "وقوله بسورة السجدة "وأما الذين فسقوا فمأواهم النار كلما أرادوا أن يخرجوا منها أعيدوا فيها ".
10-أن النبى ومعاذ رديفه على الرحل قال يا معاذ بن جبل قال لبيك 00ما من أحد يشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله صدقا من قلبه إلا حرمه الله على النار 0000فأخبر بها معاذ عند موته تأثما "رواه البخارى ومسلم والخطأ هنا هو أن قول الشهادة يدخل الجنة ويبعد عن النار وهذا يخالف أن الله جعل سبب دخول الجنة هو العمل الصالح فقال بسورة الزخرف "وتلك الجنة التى أورثتموها بما كنتم تعملون "كما أن المنافقين قالوا الشهادة ومع هذا سيدخلون النار مصداق لقوله تعالى بسورة النور "إن الله جامع المنافقين والكافرين فى نار جهنم جميعا ".

Admin
Admin

المساهمات : 5125
تاريخ التسجيل : 27/04/2010

https://kabtalla.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى