أيها السياح البلابيص لن تنعموا بعد هذا بالتعريص
كعبة الله :: الفئة الأولى :: المنتدى الأول :: القرآنيات :: الأحاديث :: الأخبار
صفحة 1 من اصل 1
أيها السياح البلابيص لن تنعموا بعد هذا بالتعريص
أيها السياح البلابيص لن تنعموا بعد هذا بالتعريص
قام النظام الفاسد فى مصر بإدخال مصيبة من مصائب العالم المتأخر أخلاقيا إلى مصر وهى :
سياحة العراة
قطعا هى سياحة سرية حرمها قانون الدولة ولكن رجال النظام الفاسد قاموا برعايتها ونفوا وجودها وقد حكى لى أحد الأصدقاء المسيحيين أن ابنه ذهب للعمل فى أحد الفنادق للعمل ففوجىء بالمناظر فاتصل بوالده فنصحه بالرجوع وعندما حكى الوالد لزوجته قامت بالإتصال بابنها على الفور وهددته أن تتبرأ منه إذا لم يترك الفندق الليلة وبالفعل استجاب الابن وعاد للبلدة وقد سمعت حكايات من بعض الشباب عن نفس الأمر ناس يسيرون بلابيص كما ولدتهم أمهاتهم ويزنون أمام الجميع ولا يقدر العاملون على عمل شىء كترك العمل لأن الحكومة سدت فى وجوههم منافذ الرزق فلم يبق أمامهم سوى الحصول على أرزاقهم من فنادق توفر للسواح الموبقات
فى زمن الإحتلال البريطانى كان الاحتلال يبيح الدعارة بقانون وينظمها حتى قام بعض علماء الأزهر بشن ثورة على الحكومات لإلغاء القانون الذى كان عارا على أهل مصر وكان عالمنا أحد كبار ثوار ثورة 1919 محمود أبو العيون يشهر بالنساء المومسات والماجنات وكان شعاره :
إحدى لياليك فهيصى هيصى لن تنعمى بعد الليلة بالتعريصى
فهل فى زمن الاستقلال تعود الموبقات للظهور ولا يوجد رجال يوقفونها ؟
على كل شاب يعمل فى شواطىء أو فنادق العراة الموجودة فى مصر أن يقدم الأدلة على هذه الممارسات ليتم إيقاف إدارة الفنادق وأصحابها عن العمل وتقديمهم للمحاكمة بتهمة تشويه مصر ونشر الفاحشة فيها وعليه ألا يخشى سوى الله فلا يبيع أخرته بدنياه
عار على أبناء مصر أن يسكتوا على هذا العار وعلى شرطة الآداب أن تقوم بدورها المنوط بها فقد غضوا الطرف عن هذه الممارسات المحرمة والمؤثمة فى ظل النظام السابق وأما الآن فلا يمكن السكون فإن سكتوا هم فلن يسكت الشعب .
ومما ينبغى قوله أننا كنا نشاهد فى الأفلام العربى أيام زمان أى رجل وامرأة يذهبان إلى فندق ويطلبا حجرة واحدة فيقول لهما الموظف الاثبات البطاقة العائلية أو قسيمة الزواج فهل نطبق هذا حاليا أم أن دماء الحياء ذهبت من عروق المصريين من أجل لقمة العيش أو كسب سريع؟
هل نطبق هذا على الأجانب فى الفنادق والقرى أم نترك لهم الحرية فى ارتكاب جريمة الزنى ويا فرحتى بالمادة الثانية التى لا تطبق والتى طالما جعلها الكثيرون مادة فوق دستورية مع أنها حبر على ورق فما زال الزنى مباحا برضا الطرفين والخمارات والمراقص والملاهى الليلية موجودة .......؟
نريد من الحكومة والجهات المسئولة جوابا شافيا لا نريد تستر فإما أن نخلع برقع الحياء وإما نلتزم بالدين إسلاما أو مسيحية وأما التعامل بوجهين حرام ولا أحد يعمله وواقعا يتم عمله فلا
يا حكومتنا فى دائرة الحلال والحرام خطأ واحد يجلب كل الأخطاء متتابعة فإما إصلاح شامل وإما دمار شامل كما كان الأمر قبل 25 يناير
قام النظام الفاسد فى مصر بإدخال مصيبة من مصائب العالم المتأخر أخلاقيا إلى مصر وهى :
سياحة العراة
قطعا هى سياحة سرية حرمها قانون الدولة ولكن رجال النظام الفاسد قاموا برعايتها ونفوا وجودها وقد حكى لى أحد الأصدقاء المسيحيين أن ابنه ذهب للعمل فى أحد الفنادق للعمل ففوجىء بالمناظر فاتصل بوالده فنصحه بالرجوع وعندما حكى الوالد لزوجته قامت بالإتصال بابنها على الفور وهددته أن تتبرأ منه إذا لم يترك الفندق الليلة وبالفعل استجاب الابن وعاد للبلدة وقد سمعت حكايات من بعض الشباب عن نفس الأمر ناس يسيرون بلابيص كما ولدتهم أمهاتهم ويزنون أمام الجميع ولا يقدر العاملون على عمل شىء كترك العمل لأن الحكومة سدت فى وجوههم منافذ الرزق فلم يبق أمامهم سوى الحصول على أرزاقهم من فنادق توفر للسواح الموبقات
فى زمن الإحتلال البريطانى كان الاحتلال يبيح الدعارة بقانون وينظمها حتى قام بعض علماء الأزهر بشن ثورة على الحكومات لإلغاء القانون الذى كان عارا على أهل مصر وكان عالمنا أحد كبار ثوار ثورة 1919 محمود أبو العيون يشهر بالنساء المومسات والماجنات وكان شعاره :
إحدى لياليك فهيصى هيصى لن تنعمى بعد الليلة بالتعريصى
فهل فى زمن الاستقلال تعود الموبقات للظهور ولا يوجد رجال يوقفونها ؟
على كل شاب يعمل فى شواطىء أو فنادق العراة الموجودة فى مصر أن يقدم الأدلة على هذه الممارسات ليتم إيقاف إدارة الفنادق وأصحابها عن العمل وتقديمهم للمحاكمة بتهمة تشويه مصر ونشر الفاحشة فيها وعليه ألا يخشى سوى الله فلا يبيع أخرته بدنياه
عار على أبناء مصر أن يسكتوا على هذا العار وعلى شرطة الآداب أن تقوم بدورها المنوط بها فقد غضوا الطرف عن هذه الممارسات المحرمة والمؤثمة فى ظل النظام السابق وأما الآن فلا يمكن السكون فإن سكتوا هم فلن يسكت الشعب .
ومما ينبغى قوله أننا كنا نشاهد فى الأفلام العربى أيام زمان أى رجل وامرأة يذهبان إلى فندق ويطلبا حجرة واحدة فيقول لهما الموظف الاثبات البطاقة العائلية أو قسيمة الزواج فهل نطبق هذا حاليا أم أن دماء الحياء ذهبت من عروق المصريين من أجل لقمة العيش أو كسب سريع؟
هل نطبق هذا على الأجانب فى الفنادق والقرى أم نترك لهم الحرية فى ارتكاب جريمة الزنى ويا فرحتى بالمادة الثانية التى لا تطبق والتى طالما جعلها الكثيرون مادة فوق دستورية مع أنها حبر على ورق فما زال الزنى مباحا برضا الطرفين والخمارات والمراقص والملاهى الليلية موجودة .......؟
نريد من الحكومة والجهات المسئولة جوابا شافيا لا نريد تستر فإما أن نخلع برقع الحياء وإما نلتزم بالدين إسلاما أو مسيحية وأما التعامل بوجهين حرام ولا أحد يعمله وواقعا يتم عمله فلا
يا حكومتنا فى دائرة الحلال والحرام خطأ واحد يجلب كل الأخطاء متتابعة فإما إصلاح شامل وإما دمار شامل كما كان الأمر قبل 25 يناير
كعبة الله :: الفئة الأولى :: المنتدى الأول :: القرآنيات :: الأحاديث :: الأخبار
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى